Test Footer 2


أسرار العلاقة الحميمية الناجحة


تتميز بعض النسوة بإثارتهن الجنسية وقدرتهن على جذب أزواجهن إلى الفراش، والحفاظ على مستوى مرتفع من الإثارة والحماس في العلاقة الحميمة، ورغم أن هذا الأمر قد يبدو غريباً عند معظم الأزواج، إلا أن الاطلاع على الأسرار الخمسة التالية، التي تتمتع بها تلك النسوة، قد يوضح الأمر كثيراً:
1.تشعر بالرغبة الجنسية. أظهرت الأبحاث العلمية أن الزوجات السعيدات بحياتهن الجنسية، يمارسن الجنس عدة مرات في الأسبوع، ولكن اثنتين من كل خمس منهن يشعرن بالرغبة في ممارسة المزيد من الجماع خلال الأسبوع. ويقول الخبراء إن المرأة تنظر إلى الجنس بطريقة مختلفة عن الرجل، إذ إنها لا تنظر إلى الجنس على أنه عملية الجماع فقط، حيث ترغب المرأة بالشعور بالمزيد من الاهتمام منك، لذا أخبرها بأنك تفكر فيها طوال اليوم، وحاول أن تضيف المزيد من الإيحاءات الجنسية لكلماتك.
2. تعرف بأنها مثيرة. لا تعاني النساء السعيدات بحياتهن الجنسية من عدم الثقة في النفس، حيث أفادت أربع من كل خمس منهن بشعورهن بأن أزواجهن يجدنهن مثيرات. فإذا كنت ترغب في الزواج من امرأة واثقة من نفسها، فإنك بحاجة إلى التوقف عن انتقاد أجسام النساء الأخريات، لأنك بذلك ستجلب لها القلق بشأن رأيك في جسدها.
3.تعبر عن مشاعرها ورغباتها: تدرك المرأة الواثقة من نفسها ما تريد جيداً، كما أن 87 في المائة من النساء السعيدات بحياتهن الجنسية يعبرن عن مشاعرهن بجرأة. ويشير الخبراء إلى أن المرأة التي تصارح زوجها بما ترغب به أثناء ممارسة الجنس تصل إلى النشوة الجنسية بشكل أكبر، لذا شجع زوجتك على مصارحتك بمشاعرها عن طريق التحدث إليها عن الأمور الجنسية، حتى إن لم يكن الوقت مناسباً لذلك، وحاول أن تفهم لغة جسدها قدر المستطاع.
4. تستمتع بالعملية الجنسية. كثير من النساء لا يحتجن إلى الوصول للنشوة الجنسية كي يشعرن بالرضا، حيث تقول ثلاث من كل أربع نساء إن المتعة التي تجلبها ممارسة الجنس لهن تقلل من أهمية الوصول للنشوة، لذا استرخِ لأنك بذلك قد تزيد من فرصتها في الوصول للنشوة الجنسية.
5. تشعر بالشغف. أفادت 7 في المائة فقط من النساء أن حجم القضيب الذكري يساهم في جلب المزيد من المتعة للعلاقة الجنسية، في حين أفادت 93 في المائة منهن بأنهن يشعرن بالمتعة الجنسية حتى إن لم يكن حجم القضيب الذكري كبيراً، ويفيد الخبراء بأن الشغف هو الذي يحفز المرأة على العودة إليك وطلب المزيد منك
أسرار العلاقة الجنسية الناجحة

لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق