انظروا جميعا الى حالنا اليوم انظروا الى النساء اللاتى منغمسات فى الرزيله يفضلون شهوات الدنيا عن نعيم الأخره ولكن قصتنا اليوم مختلفه فنهايتها مَنٌ من الله عز وجل. انه رجل متزوج فجاءت امرأته يوما تتمختر قائلة له : الا تراني جميله؟ فرد عليها : نعم .. أراكي جميله. فقالت له يا زوجى العزيز لم أعرف قط رجل قد شاهد هذا الوجه الا وافتنه جمال هذا الوجه. فنظر اليها الزوج وقال لها الا واحد فأجابته من هو اذن ؟ فرد عليها انه عبيد بن عمير فقالت له اذا فأأذن لي يا زوجي العزيز فلافتتنه بجمالي ولاغوينه انظر ماذا قال لها لقد قال لها لقد اذنت لكي نعم لقد سمح لها واعطى لها الاذن ان تغوي رجل غيره رجل غير زوجها أريتم ديوث كهذا من قبل ؟ هل رأيتم رجل يأذن لزوجته بفعل الفاحشة مع شخص أخر؟؟؟ فذهبت الى عبيد تستفتيه فى أمر وهنا تغيرت الموازين كاملا ستعرفونها من خلال هذا الفيديو أفضل من حديث كتابي ولكن بعد سماع الفيديو أترضين اختى بملك الموت وهو عند جبهتك فيسألك عن ماالذي تفعلينه اليوم؟ لماذا تخرجي بهذه الملابس الضيقة وتجعلين من يشاء النظر اليكي والتودد اليكي وتفعلين انتى بالمثل تنظرين الى من يهوى قلبك حتى تختلى بمن تريدين ويختلى بكي من يريد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق